أعتقد انني اعتمد المدرسة الرمزية عموماً بالرغم من لجوئي الى الاسلوب الواقعي ،وحتى لو لجات الى المدرسة التجريدية فدائما
أطلقت واحدة من الصرخات للدفاع عن مصير، ليس فقط شقيقتي وأولادها، إنما مصير كافة الفلسطينيين والسوريين
انا عندما انتج برتروية انا اريد ايصال رسالة بأنني أتحدث عن انسان مشوه محطم، انسان مسلوب الحريات، غير
ليست غايتي بأن يكون لدي جمهور او ان تباع لي لوحة ويصبح لدي الكثير من المال. انا مكتفي من
انا أعشق الألوان الزيتية خاصة أنها لا تجف بسرعة وبالتالي تعطيني كفنانة امكانية بناء الوان جديدة عليها وحكاية جديدة
الظروف المحيطة والامكانيات المتوفرة لا تشكل اهمية كبيرة ذات معنى في حياة الفنان، وإنما وعيك لحاجتك الداخلية للتعبير هي
في الآوانة الاخيرة طلبت مني صاحبة جاليري اجراء بعض الاضافات على احدى لوحاتي، فاقترحت عليها ان تقوم برسم لوحة
ضمن رؤيتي الفنية أنا ارسم ليس فقط بالمعني الانساني والنضالي والحقوقي، وانما ارسم بالمعنى الجمالي ايضا وهنا ارسم الجسد
الفن حتى لليوم من المفترض بأن يعالج قضية تهم الفنان. انا لا ارسم لوحة للديكور. دائماً يجب بأن تحمل