أعتقد انني اعتمد المدرسة الرمزية عموماً بالرغم من لجوئي الى الاسلوب الواقعي ،وحتى لو لجات الى المدرسة التجريدية فدائما
أطلقت واحدة من الصرخات للدفاع عن مصير، ليس فقط شقيقتي وأولادها، إنما مصير كافة الفلسطينيين والسوريين