بمبادرةموءسسة انتير كولتي ومقرها في هنغاريا، تقيم معرض لمبدعين من فلسطين ومناطق الشتات في العاصمة الهنغارية بودابست ، تاءتي
أعتقد انني اعتمد المدرسة الرمزية عموماً بالرغم من لجوئي الى الاسلوب الواقعي ،وحتى لو لجات الى المدرسة التجريدية فدائما
انا عندما انتج برتروية انا اريد ايصال رسالة بأنني أتحدث عن انسان مشوه محطم، انسان مسلوب الحريات، غير
فكر أكثر بالهم الجماعي حيث أتمنى أن يكون لدينا متحف وأن يكون للفنان منا اعمال في هذه المتحف فالفنان
انا أعشق الألوان الزيتية خاصة أنها لا تجف بسرعة وبالتالي تعطيني كفنانة امكانية بناء الوان جديدة عليها وحكاية جديدة
الظروف المحيطة والامكانيات المتوفرة لا تشكل اهمية كبيرة ذات معنى في حياة الفنان، وإنما وعيك لحاجتك الداخلية للتعبير هي
في الآوانة الاخيرة طلبت مني صاحبة جاليري اجراء بعض الاضافات على احدى لوحاتي، فاقترحت عليها ان تقوم برسم لوحة
ضمن رؤيتي الفنية أنا ارسم ليس فقط بالمعني الانساني والنضالي والحقوقي، وانما ارسم بالمعنى الجمالي ايضا وهنا ارسم الجسد
ضمن مشروع "ملح الأرض- 7 من رواد الفن التشكيلي" الذي تنفذه مؤسسة انتركولتي الهنغارية، عقدت ندوة تحت عنوان: "الفن